رسالتكم هذه من مدرسة الحياة حول :

فصائل الدم الاربعة عند الانسان كيف نتفهم خصائصها واحتياجات كل منها ؟؟؟



الدم هو سائل الحياة , وهو من يحمل الأوكسجين إلى جسمنا , ويخلصنا من
ثاني أكسيد الكربون , وهو سائل النمو المحمّل بالمواد الغذائية التي
تتزوّد بها سائر أجزاء الجسد . ولكل شخص – منذ بداية الخليقة – فصيلة دم خاصة به , يرثها جينيا من والديه , ولحامل كل فصيلة أطعمة مناسبة له ..

فيما يتعلق بفصيلة الدم السلبية أو الايجابية :

الفئة السلبية تعني أن حاملها لا يملك مولّد مضاد خاص بالعامل الريبي

والفئة الأيجابية تعني أن حاملها يملك جسم مولد مضاد خاص بالعامل الريبي . ولا علاقة لهذا العامل بفئات الدم الأساسية .

النظام الغذائي السليم للأشخاص المنتمين لحاملي فئة الدم O

فئة الدم O، من كلمة Origin
أي الأصل.. ظهرت منذ بداية الخليقة وتتوافق مع العادات الغذائية
للإنسان القديم الأول الذي كان يقوم باصطياد الحيوانات ولذا يتوجب على
حاملي فئة الدم هذه الاكثار من المأكولات الغنية بالدهنيات والفقيرة
بالكربوهيدرات والسكريات مثل اللحوم التي تعد بالنسبة لهم وقود، فالجسم
يحول البروتينات والدهنيات الى جلوجاكين ويستغلها بدل السكريات حتى
يحافظ على نسبة السكر في الدم..


ولكن من جهة أخرى الإفراط في تناول اللحوم اليوم والتي تحتوي على نسبة
عالية من الهورمونات، المضادات الحيوية والدهون قد يشكل خطرا على الصحة
وقد يرفع نسبة الكوليسترول لذا وبحسب نصيحة أخصائي التغذية عليهم
تناول لحوم قليلة الدسم وغير معالجة بالهرمونات والمضادات الحيوية مثل
لحوم الطيور وأسماك بعلية – (أورغانيت).

وما هي المأكولات التي لا يفضل أن يتناولها؟

يفضل أن لا يتناول أصحاب دم O
الأجبان ومنتوجاتها. كما يفضل ألا يتناولوا الحبوب، القطاني والبقول
لأنها ليست من الغذاء الأساسي في وجباتهم. مثلا اذا تناول الأشخاص
أصحاب دم O
القمح مع قشور والتي تحتوي على الجلوتين أو الذرة الصفراء فإن هذا قد
يؤدي الى تشوش عمل التمثيل الغذائي وأوزانهم سوف تزيد وأجسامهم تصبح
مرهقة.. وهذا يتلاءم مع العادات الغذائية في المرحلة التي ظهرت فيها
الفئة O حيث لم تكن الزراعة قد تطورت بعد.



نصائح غذائية لحاملي فئة الدم O :


المأكولات السليمة : طحالب بحر، مأكولات بحرية ومأكولات تحوي عنصر
اليود كمثل : الكبد، اللحم الأحمر، بروكلي، سبانخ ، زهرة ، أرض الشوكي ،
بقدونس ، فجل ، سبانخ ، علت ، سلري ، بصل وبندورة .



أما المحظورات فهي : العدس، فاصولياء حمراء، ملفوف، زهرة وأوراق الخردل.



الاضافات الغذائية فهي : مجموعة فيتامينات A و K، كلس ، يود ، مغنيسيوم ، عرق سوس وأنزيمات للهضم…






يعاني البعض من النحافة ويحاولون زيادة وزنهم .. هل من خلال تناولهم المحظورات يزيد وزنهم ؟




المحظورات تزيد الوزن وتسبب مشاكل صحية كثيرة في حين أن الغذاء السليم
ينظم عملية التمثيل الغذائي وهذا يؤدي لفقدان الوزن أو زيادته حسب
الحاجة.. في حين أن المحظورات تعرقل عملية التمثيل الغذائي وتسبب التعب
المزمن ، وتجمع السوائل ، واحتراق السكر ونزول فجائي في نسبة السكر في
الدم ... وباختصار الامراض العصرية ـ فالطعام لا يهضم بشكل صحيح ولا
يتحول لطاقة فتتجمع في الجسم على شكل دهنيات ،. بينما اتباع حمية صحيحة
وتناول المأكولات السليمة وفقا لفصيلة الدم التي يحملها كل إنسان فإن
ذلك ينظم عملية التمثيل الغذائي في الجسم ، وبهذا فهو يساعد أيضا من
يعانون من النحافة.

] إرشادات حول الوقاية والعلاج بأشعة الشمس في المنزل [


توجد طرق متقدمة تغني عن العلاجات التقليدية المتعارف عليها لكثير من الحالات المرضية من
خلال أشعة الشمس ، ويمكن قياس نتائج فعاليتها بالأجهزة المخبرية ،
لكن لا تجرى مثل هذه العلاجات إلا بواسطة أناس مأهلين لذك حتى لا
يتضرر المريض بدلاً أن يستفيد .. هذا العلاج هو طريقة مبسطة يمكن
إستخدامها في المنزل بسهولة من قبل أي شخص .. لتساعد على تسريع عملية
الشفاء .. وليست علاجاً كاملاً كالذي يستخدمها المختصين بالعلاج
بأشعة الشمس ..

التطوير الذاتي ... هو المنهج الدائم مع إستمراريتنا في الحياة ...

فيما يلي مجموعة من الأفكار والمباديء التي يتوجب علينا تمعنها بيقظة وانتباه لكي نتمكن في المضي قدماً لتطوير أنفسنا :

- عليك أن تدرك أن مهمتك وارادتك وأي هدف من أهدافك التي تختارها في حياتك ، وأثناء كل مرحلة فيها ... يجب ان تتيقن أنها تحوي قواك الذاتية التي لا تقاوم


]عليك أن ت[/size]ختار دائماً وباستمرار طريقة التفكير بالشكل العقلاني الصحيح المبني على منهجية المعرفة الواعية وأن تعمل على زراعتها في وعيك ، فهذه الطريقة هي ما ينجحك

]يجب عليك ان تجد وتحدد هدفك الواضح بشكل أساسي ، وأن تركز كل أفكارك على انجاز الغرض والهدف الذي تريد وذلك بالعمل من خلال المباشرة ضمن حطة واعية تضعها لذلك [/size]

التغلب على الخوف من خلال الحب :

" لا يمكن طرد الظلام بظلام مثله ، بل يمكن القيام بذلك بتسليط
الضوء عليه ولا يمكن طرد الكراهية بالكراهية بل بتوجيه الحب فقط
نستطيع أن نفعل ذلك. "~

لكي تعيش في حالة من السلام والسعادة فإن كل ما يتطلبه الأمر ان تعلم كيف تختار باستمرار الحب والمحبة بدلاً من الخوف.


هل تعرف ما هو الحب ؟ الحب هو تجربة تجعلك منفتحاً وليناُ وقابلاً للتوسع والتمدد ، وتجعلك تبتسم وتضحك وتشعر بالبراءة داخلياً . هذا هوالاحساس الذي يجعلك اكثر صبراً وأكثر اقتداراً على التعافي من معظم الأمراض ، وهو الأسلم لتضميد الجراح ، ناهيك عن أنه أغلى إحساساً قد تجده في هذا الكون! أما تجربة الخوف فهي العكس من ذلك تماماً. فهي تأتي من الحاجة للسيطرة المفرطة على نفسك وعلى عقلك ووضعك أو على شخص آخر. فالخوف هو انعدام الثقة الذي يجعلك تشعر بالصغر والعجز والضعف وقلة الحكمة حول كل شيء في حياتك ، وهذا الأمر خطير جداً.