مرحبا بك يا زائر نحن سعيدون جدا بتشريفك منتدانااملين الا تتردد فى انضمامك الينا ودعوة اصدقائك للتسجيل والمشاركه معناواهلا بك بيننا فى صرحنا المتواضع
اللهم انت ربى خلقتنى وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء اليك بذنبى فاغفر لى انه لا يغفر الذنوب الا انت
أخى الزائر ( ة ) بعد اتمامك لتسجيلك بمنتدى سعيد شرباش تذكر تفعيل حسابك من بريدك الذى قمت بأدخاله لتستطيع تفعيل عضويتك وبدء المشاركه معنا
على الساده زوار منتدىسعيد شرباشالكرام اذا اردتم الانضمام الى صرحنا المتواضع فبرجاء اثناء تسجيلك كتابة كلمة السرحروف وارقام معا حتى يتم اتمام تسجيلك بنجاح مع تحياتادارة المنتدى
موضوع: حول القران ندندن الإثنين 26 أبريل 2010, 3:23 pm
القران آخرتك
[/size]
القارئ لا يزال يترقى في المنازل يوم القيامة
عن بن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله : "يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها" .
وعن أنس رضي الله عنه عن النبي أنه قال: "عدد درج الجنة عدد آي القرآن، فمن دخل الجنة ممن قرأ القرآن لم يكن فوقه أحد"
القارئ لا يهوله الفزع الأكبر يوم القيامة
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "ثلاثة لا يهولهم الفزع الأكبر ولا ينالهم الحساب، وهم على كثب من المسك حتى يُفرغ من حساب الخلائق: رجل قرأ القرآن ابتغاء وجه الله تعالى وأمّ قوماً وهم به راضون، وداع – أي مؤذن – يدعو إلى الصلوات ابتغاء وجه الله، وعبد أحسن فيما بينه وبين ربه وفيما بينه وبين مواليه" .
القرآن مأدبة الله تعالى فمن دخله فهو آمن
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي قال: "اقرأوا القرآن، فإن الله لا يعذب قلباً وعى القرآن، إن هذا القرآن مأدبة الله تعالى فمن دخل فيه فهو آمن، ومن أحب القرآن فليبشر" .
وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي قال: "إن هذا القرآن مأدبة الله تعالى فاقبلوا مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله والنور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن اتبعه، ولا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوّم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق على كثرة الرد، أتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته كل حرف عشر حسنات، إني لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف" .
الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : "الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق: له أجران" .
تلاوة القرآن الكريم أفضل العبادات
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي أنه قال: "أفضل عبادة أمتي تلاوة القرآن" .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: "أعبد الناس أكثرهم تلاوة للقرآن" .
تلاوة القرآن الكريم تنفع القارئ ووالديه
عن سهل بن معاذ رضي الله عنه أن رسول الله قال: "من قرأ القرآن وعمل به ألبس الله والديه تاجاً يوم القيامة ضوؤه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا لو كانت فيه ، فما ظنكم بالذي عمل به؟" .
الغاية والثمرة من قراءة القرآن
لا بد من الحضور الفاعل الحي المؤثر أثناء تلاوة القرآن وتدبره والتعامل معه ، بكافة المشاعر والأحاسيس والانفعالات، فلا يكون هدف قارئ القرآن مجرد الأجر والثواب فقط فهذا وارد وسيحصل عليه إذا أخلص النية بإذن الله .. كما لا يكون هدفه حشو ذهنه بالعلم والثقافة وزيادة رصيده من العلوم والمعارف لأن الوقوف عند الثقافة وحدها لا يولد عملا ولا التزاماً ولا سلوكا، كما لا يكون هدفه الرياء ولا يبتغي من تلاوته عرضا من الدنيا أو غير ذلك ..
على قارئ القرآن
أن يتلقاه بجميع مشاعره وأن يكون القرآن دليلاً عملياً لحياته في يومه ونهاره .. عليه أن يتلقاه بجميع أجهزة التلقي في جسمه وأن يربط بينها ويحولها إلى برنامج يومي وسلوك عملي وحقائق معاشه، وأن يكون قدوته في ذلك رسول الله كما تقول عائشة رضي الله عنها: ( كان خلقه القرآن ) وكذلك يقتدي بالصحابة رضي الله عنهم الذين يتلقون القرآن تلقيا للتنفيذ فور سماعه .
أن لا يخلط بين الوسائل والغايات ، وأن لا يجعل من الوسائل غايات لأن كل ما يستخدمه أثناء التلاوة لا يعدو أن يكون وسائل توصله إلى غاية واحدة محددة .. فالتلاوة والتدبر والنظر ، وما يحصل عليه من حقائق ومعلومات وتقريرات والاطلاع على التفاسير والحياة مع القرآن لحظات أو ساعات كل هذا لا يجوز أن تكون إلا وسائل لغاية، فإن وقف عندها واكتفى بها فلن يحيا بالقرآن ولن يعيش معه ولن يدرك كيفية التعامل والتأثر بالقرآن ..
إن
الثمار التي يريدها قارئ القرآن
لن تكون إلا في تحقيق الغاية التي حددها القرآن الكريم للمؤمن المتدبر .. قال تعالى : { أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين . الله نزل أحسن الحديث كتابا مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله . ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ..} الزمر 22-23
الغاية المحددة
هي ( الهدى ) باعتبارها وردت خاتمة للآيتين اللتين تحددان كيفية التلاوة وتصفان أحوال الذين يقومون بها وتسجل مظاهر التأثر والتغير والانفعال عليهم ، ثم تبين الثمرة لهذه التلاوة وتحدد الغاية منها وتدعو المؤمن إلى أن يلحظها ويسعى إلى تحقيقها ..
وهناك آية أخرى تقرر غاية أخرى للتلاوة وهي قوله تعالى { أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها } الأنعام 122
الحياة العزيزة الكريمة التي تليق بالمؤمن وتبارك عمره وترفعه وتزكيه ...
الحياة التي لا بد أن يجعلها غاية له من تلاوته وثمرة له يجنيها من رحلته فيه ونتيجة عمله يحققها
من تعامله مع القرآن .
هذه غاية التلاوة وثمرة التعامل مع القرآن ونتيجة التدبر وكل ما سواها وسائل لتحقيقها .
موضوع: رد: حول القران ندندن الإثنين 26 أبريل 2010, 3:35 pm
الآيات التي تدعو لتلاوة القرآن وتدبره والتأثر به
تذكر وتدبر هذه الآيات البينات بقلبك وقالبك :
:
{ الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ، ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ، ومن يضلل الله فما له من هاد } [الزمر 23] .
القران يكرمك
تلاوة القرآن الكريم جلاء للقلوب
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "إن هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد إذا أصابه الماء، قيل يا رسول الله وما جلاؤها؟ قال: كثرة ذكر الموت وتلاوة القرآن" .
تلاوة القرآن الكريم في الليل
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي قال: "ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله، ورجل تصدق صدقة بيمينه يخفيها عن شماله، ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو" .
تلاوة القرآن تطيب القارئ
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي قال: "مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة لا ريح لها وطعمها
حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر" .
شفاعة القرآن الكريم لقارئه
عن جابر رضي الله عنه عن النبي قال: "القرآن شافع مشفع، وماحلٌ مصدق، من جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار" .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: "إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر الله له ، وهي [تبارك الذي بيده الملك]" .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: "الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام: رب إني منعته الطعام والشراب بالنهار فشفعني فيه، ويقول
القرآن: رب إني منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان" .
قارىء القرآن يحدث ربه تعالى ويناجيه
عن أنس رضي الله عنه أن النبي قال: "إذا أحب أحدكم أن يحدث ربه فليقرأ القرآن" .
من أحب القرآن فقد أحبه الله ورسوله
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "من أحب أن يحبه الله ورسوله فلينظر: فإن كان يحب القرآن فهو يحب الله ورسوله" .
البيت الذي يقرآ فيه القرآن تحضره الملائكة ويتسع على أهله
روى الإمام محمد بن نصر المروزي بإسناده عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً: "إن البيت إذا قرئ فيه القرآن حضرته الملائكة وتنكبت -أي تباعدت- عنه الشياطين، واتسع على أهله وكثر خيره وقل شره، وأن البيت إذا لم يقرأ فيه القرآن حضرته الشياطين، وتنكبت عنه الملائكة، وضاق على أهله، وقل خيره وكثر شره" .
وروى الدارقطني في الأفراد عن أنس وجابر عن النبي قال: "أكثروا من تلاوة القران في بيوتكم، فإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن يقل خيره ويكثر شره ويضيق على أهله" .
قراءة القرآن فيها الخير الكثير
روى الإمام مسلم عن عقبه بن عامر رضي الله عنه قال: خرج النبي ونحن في الصفه فقال: "أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق ويأتي بناقتين كوماوين -أي عظيمتي السنام- من غير إثم ولا قطيعه رحم؟" أي من طريق سهل حلال. قلنا: يا رسول الله كلنا يحب ذلك. فقال: "أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيتعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله تعالى فهو خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير له من أربع، ومن أعدادهن من الإبل" .
فضل القراءة في الصلاة على غيرها
رُوي عن عائشه رضي الله عنها أن النبي قال: "قراءة القرآن في الصلاة أفضل من قراءة القرآن في غير الصلاة، وقراءة القرآن في غير الصلاة أفضل من التسبيح والتكبير، والتسبيح أفضل من الصدقة –أي النافلة– والصدقة أفضل من الصوم –أي النفل– والصوم جُنة من النار" .
الله تعالى يحب من يتلو كتابه في الليل
روى الترمذي عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أن النبي قال: "ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله، ورجل تصدق صدقة بيمينه يخفيها عن شماله، ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو" .
كرامة حامل القرآن الكريم
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي قال: "أكرموا حملة القرآن، فمن أكرمهم فقد أكرمني، ومن أكرمني فقد أكرم الله تعالى، ألا فلا تنقصوا حملة القرآن حقوقهم فإنهم من الله بمكانة"
الفراشه الساحره مراقب
sms : عدد المساهمات : 722 صوره :
موضوع: رد: حول القران ندندن الإثنين 03 مايو 2010, 6:56 pm