الطريق إلى قلب الرجل معدته مقولة تثير حيرتي في كل مرة اسمعها فيها

لماذا تتردد هذه المقولة ، وإلى أي مدى هي صحيحة ؟

الحقيقة أجد في هذا القول - إذا سلمنا بها - شبه (اهانه) للرجل

فلا يمكن أن يكون الرجل بهذا القدر من (محدودية) التفكير بحيث يكون الطريق إلى قلبه (شهوة) البطن


لا اتخيل رجلاً يقع في حب زوجته لأنها قدمت له طبقاً شهياً

الطعام والغذاء الصحي مطلب لكلا الجنسين على حد سواء

والرجل الذي يحب زوجته ولايستغني عنها لأنها تحضر له أطباقاً لذيذة هو رجل ذو عقلية (بسيطة ) لأبعد حد



برأيي أن مشاعر الرجل ، وكل إنسان تتجه لمن يرضي روحه ، وتفكيره ، ومبادئه



لذلك اتمنى تغيير هذا المقولة لتصبح

الطريق إلى قلب الرجل عقله

فما رأيكم و هل هناك من يحبها زوجها فقط لانها تقدم له ما لد و طاب من الاكل؟؟

ارجوا من كل الاخوات المشاركة و الادلاء بارائهن و افكارهن

طبعاااااااااااااااااااااااااا